دخل الجيتار الكهربائي على الموسيقى العربية في أواخر الستينات من القرن الماضي، وكان عمر خورشيد (مصر) أحد أهم روادها.
تمت إضافة حبسات (اشرطة معدنية بارزة) لبعض آلات الجيتار الكهربائي لتعديلها الى النغم الشرقي (عملاً بطريقة زند
البزق
). ولكن في غالب الأحيان استخدمت الآلة كما هي واعتُمد على طريقة العزف عليها لإظهار الطابع العربي.
أكثر ما استخدمت الآلة لإصدار النغمات والتآلفات الموسيقية الغربية (ماجور ومينور على سبيل المثال).