فاروق سلامة على الأكورديون أثناء أغنية "يا مسهّرني" مع أم كلثوم، القاهرة، ١٩٧١
دخلت آلة الاكورديون على الموسيقى العربية في مصر مع أوائل القرن العشرين.
وفي البداية عُزف عليها كما هي من غير تعديل حيث وظّفت لإطفاء نكهة أوروبية على بعض القطع الموسيقية (كما في أغنية سهرتُ من ألحان محمد عبد الوهاب، ١٩٣٥).
فيما بعد تم تعديل الآلة بحيث يتمكن العازف من عزف أرباع الصوت وبالتالي أداء المقامات الموسيقية العربية بصورة تحاكي الآلات العربية بشكل مقبول.
ولقد شاع استخدام آلة الأكورديون في فرق الرقص الشرقي والموسيقى الشعبية.