الكيبورد الشرقي هي الآلة التي خلفت الأورغ، وقد بدأ استخدامه مع نهايات القرن العشرين.
ما يُميز الكيبورد قدرته على إصدار أصوات مختلف الآلات العربية التقليدية
حيث يستطيع العازف أن يصدر صوت المِجْوِز أو القانون أو الساكسفون من الآلة بضغطة زرّ.
تقوم مختلف شركات صناعة الكيبوردات (مثلاً رولاند أو ياماها أو جيم أو كاواي أو كورج أو كيترون) بإنتاج آلات شرقية تحتوي موّلد آليّ للإيقاعات تسمح للعازف بإضافة إيقاعات مسجّلة ومبرمجة مُسبقاً إلى اللحن أو التآلف الذي يعزفه. ما جعل الكيبورد الشرقي آلة ذات استخدام كبير وخاصة في موسيقى البوب العربية والموسيقى الراقصة.
يمكن للكيبورد الشرقي إصدار ربع الصوت من أي من علامات السلم الموسيقي الاثني عشر من خلال الأزرار التي زوّدت بها الآلة.
١٢ زراً تسمح بإصدار ربع الصوت من كل درجة في السلم الموسيقي